Instagram Facebook YouTube

من أجل التّحضير عاطفيًّا واجتماعيًّا للمدرسة

(6 سنواتٍ)

يلعب مقدِّمو الرّعاية دورًا أساسيًّا في تحضير أطفالهم للمدرسة.

فما هو دورنا لتحضيرهم على الصّعيد العاطفيّ والاجتماعيّ؟

 

  • نحرص على تلبية حاجات الطّفل في المشاعر والّتي تتطلَّبها هذه المرحلة (تقديم الرّعاية وإبداء الحبّ غير المشروط…)، ما يساعده على التّأقُلم بشكلٍ أسرع داخل البيئة المدرسيّة.
  • نشجِّعه على إقامة علاقاتٍ مع أطفالٍ خارج إطار العائلة. كما نُحدِث أحيانًا لقاءاتٍ مع آخرين، من المُتوقَّع أن يصيروا رفاقه في الصّفّ.
  • نعزِّز إحساسه بالملكيّة الجماعيّة للألعاب والأدوات.
  • نحدِّثه عن المدرسة بطريقةٍ إيجابيّةٍ. 
  • نراقب ردود أفعاله في خلال الحديث بهدف اكتشاف ما يُحبّه أو يقلقه ونتناقش بالأمر.
  • نحثّه بلطفٍ على استخدام عبارات اللّياقة الاجتماعيّة (شكرًا، لو سمحت، آسف…). 
  • نعرِّفه إلى قوانين المدرسة، بخاصّةٍ في ما يتعلَّق بقواعد ضبط السّلوك (الوقوف في الصّفّ، رفع الإصبع لطلب الإذن بالكلام…). 
  • نُخبره عن التّجارب الجديدة الّتي سوف يخوضها هناك (الفروض، الامتحانات والعلامات…).
  • نُطلِعه على مختلف وظائف الأشخاص الّذين سوف يقابلهم هناك (المدير، النّاظر، المعلِّمة، سائق الحافلة...).

 

بالتّوفيق!

 

الكاتب
رنا العريضي

هل كان المقال مفيدًا

كلا

وسط

نعم