Instagram Facebook YouTube

من أجل التّحضير عاطفيًّا واجتماعيًّا للرّوضة

(4 سنواتٍ)

إنّ الانطلاقة الصّحيحة للحضانة، مُهمّة جدًّا للأطفال الصّغار.

 

فما هو دورنا في خلال هذه المرحلة على الصّعيد العاطفيّ والاجتماعيّ؟



 

  • نضع قوانينَ منزليّةً، نحدِّد بوضوح نتائج عدم الالْتزام بها ونعمل دائمًا على احترامها  كي نشكِّلَ مثالًا يحتذي به الطّفل.
  • نثبِّت قَدْر الإمكان روتينًا يوميًّا (أوقات الأكل، النّوم، القراءة واللّعب…).
  • نشجِّع الطّفل على اللّعب وَسْط مجموعةٍ، التّحدُّث مع صغارٍ آخرين ومُراعاة مشاعرهم.
  • ننصح هنا بجعل بعض مواعيد اللّعب مع أطفالٍ سيكونون في صفّه، ما يدعم مهاراتِه الاجتماعيّة وشعوره بالثّقة والانتماء في القريب.
  • عند مواجهته صعوبةً بإنهاء مَهمّةٍ ما، ندعمه من أجل الاستمرار بالمحاوَلة.
  • للتّعبير عن احتياجاتهم ومشاعرهم بطرائقَ إيجابيّةٍ وصحيحةٍ. 
  • نعانقه ونقبِّله كثيرًا.
  • على السّلوك الجيّد، فنذكِّره أنّ الضّرب، العضّ والصّراخ هي تصرُّفاتٌ غير مقبولةٍ مع أيٍّ كان، لا في الرّوضة ولا في أيّ مكانٍ. 
الكاتب
رنا العريضي

هل كان المقال مفيدًا

كلا

وسط

نعم