Instagram Facebook YouTube

نصائح والديّة متنوِّعة أمام عوائق تعلُّم الطّفل

توجِز "أرجوحة" مجموعة نقاط دعمًا لمقدِّمي الرّعاية كافّةً

باتّباع طرائق "التّعلُّم الطّبيعيّ"

مع البنات والصّبيان

في اليوميّات العاديّة.
 

  • نحوِّل مُجْمل المواقف إلى فرصٍ لتّعلُّم الطّفل أُمورٍ جديدةٍ (مثل: في خلال الطّبخ، الزّراعة، التّصليح أو الأعمال المنزليّة)، فنناقش ما يحدُث معًا خطوةً خطوةً. 
  • نقدم له الدعم اللازم: المُحفِّزات، المديح عند اللّزوم، الثّقة بالنّفس، مهارة حلّ المشاكل والمثابَرة.
  • نلعب ونتحدَّث معًا باستمرارٍ. كما نتنبه إلى طَرْح أسئلةٍ مفتوحةٍ على الطّفل، تُرشِده إلى الإجابات بدلًا من تقديمها إليه جاهزةً. 
  • نحدِّد له مَهامًّا في العائلة، فهذا يُنمّي لديه الإحساس بالمسؤوليّة.
  • نخطِّط معًا من أجل تجاربَ تتضمَّن تحدِّياتٍ مناسِبةً لعمر الطّفل (الأعمال التّطوُّعيّة)، ما يشكِّل بالنّسبة إليه حافزًا قويًّا للتّعلُّم الدّائم. 
  • نعلِّم الطّفل الفَرْق بين المثابَرة وطلب المساعدة؛ إذ من الطّبيعيّ أن نعجزَ أحيانًا أن نتعثرَ في إنجاز مَهمّةٍ ما. لا أحدَ يستطيع القيام بكلّ شيءٍ لوحده، ولذلك يوجَد اختصاصيّون في كلّ مجالٍ. 
  • نشجِّع الطّفل على التّعبير عن نفسه وعمّا تعلَّمه عبر إعطائه الوقت الكافي لإيجاد الطّريقة والكلمات المناسِبة.

 

بالتّوفيق!

 

الكاتب
رنا العريضي

هل كان المقال مفيدًا

كلا

وسط

نعم