

مسرحية "شتي يا دني صيصان"، مسرح الدمى اللبناني، تتحدّث عن صوص يخرج من البيضة وحيدا، ينظر حوله، لا يجد غير الغيمة فيناديها: ماما. تحاول الغيمة مساعدته مع إقناعه بأنها ليست أمه.
وتبدأ رحلته في البحث عن هويته، طعامه، العاطفة والحماية، بمساعدة الأطفال المشاهدين. يتعرض للاستغلال ويتم انقاذه في اللحظة الأخيرة. يحلم بأمه ويكوّن صورة غريبة لها في خياله.
يكبر وتكبر معه الأخطار وهو مصّر على لقاء أمه، حتى يحدث اللقاء بطريقة غريبة وغير متوقعة.